فوائد حفظ القرآن الكريم

1. التكلم مع الباري والجلوس معه:
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الصادق عليه السلام: "إِنَّ اللَّهَ جَعَلَ ولَايَتَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ قُطْبَ الْقُرْآنِ وَقُطْبَ جَمِيعِ الْكُتُبِ، عَلَيْهَا يَسْتَدِيرُ مُحْكَمُ الْقُرْآنِ وَبِهَا يُوهَبُ الْكُتُبُ وَيَسْتَبِينُ الْإِيمَان‏".

2. سبيل التقرب لأهل البيت عليهم السلام والتعلّق بهم:
"وَهُمْ (أهل البيت) أَزِمَّةُ الْحَقِّ وَأَعْلَامُ الدِّينِ وَأَلْسِنَةُ الصِّدْقِ فَأَنْزِلُوهُمْ بِأَحْسَنِ مَنَازِلِ الْقُرْآنِ وَرِدُوهُمْ وُرُودَ الْهِيمِ الْعِطَاش‏". (نهج ‏البلاغة، الخطبة 87)

3. الجلوس مع الملائكة:
 عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام: "الْحَافِظُ لِلْقُرْآنِ الْعَامِلُ بِهِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ".

4. موجب لغفران الذنوب:
عن الرسول الأكرم صلّى الله عليه وآله: "مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ عَنْ حِفْظِهِ ثُمَّ ظَنَّ أَنَّ اللهَ تَعَالى لَا يَغْفِرُهُ (له) فَهُوَ مِمَّنِ اسْتَهْزَأَ بِآيَاتِ اللَّهِ".

5. النجاة من العذاب الإلهي:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وآله: "لَا يُعَذِّبُ اللَّهُ قَلْبًا وَعَى الْقُرْآن".

6. قبول الشفاعة:
وَعَنْه ُ صلّى الله عليه وآله مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ حَتَّى يَسْتَظْهِرَهُ وَيَحْفَظَهُ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ وَشَفَّعَهُ فِي عَشَرَةٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ كُلُّهُمْ قَدْ وَجَبَتْ لَهُمُ النَّارُ".

7.  إعمار القلب:
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: "إِنَّ الّذِي لَيْسَ فِي جَوْفِهِ شَيْءٌ مِنَ القُرْآنِ كَالْبَيْتِ الخَرَاب".

8. إحياء القلب وبهجته:
عن رسول الله صلّى الله عليه وآله: "..وَلاَ تَغْفَلْ عَنْ قِرَاءَةِ القُرْآنِ.. فَإِنَّ القُرْآنَ يُحْيِي الْقَلْبَ الْمَيِّتَ...".

9. نيل أعلى الدرجات في الجنة:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وآله: "فَإِذَا دَخَلَ صَاحِبُ الْقُرْآنِ الْجَنَّةَ قِيلَ لَهُ اقْرَأْ وَارْق، لِكُلِّ آيَةٍ دَرَجَةٌ فَلَا تَكُونُ فَوْقَ حَافِظِ الْقُرْآنِ دَرَجَةٌ". 

10. النجاة من الوحدة:
 قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ عليه السلام: "لَوْ مَاتَ مَنْ بَيْنَ الْمَشْرِقِ والْمَغْرِبِ لَمَا اسْتَوْحَشْتُ بَعْدَ أَنْ يَكُونَ الْقُرْآنُ مَعِي".

11. الاستفادة من العمر والوقت وبذله في سبيل القرآن:
عن أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ: "يَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ لَا يَمُوتَ حَتَّى يَتَعَلَّمَ الْقُرْآنَ أَوْ أَنْ يَكُونَ فِي تَعْلِيمِهِ".

12. تعميم الثقافة القرآنية في المجتمع وعند الشباب.

13. الاستئناس الدائم بالقرآن.

14. ملء أوقات الفراغ لدى الشباب والناشئة.

15. تقوية اللغة العربية لجهة الفصاحة والبلاغة.

16. الاستفادة من الآيات القرآنية في المحاورات العصرية وخاصة توثيق الكلام (بالآيات) وبيان الموضوعات.