12 سنة من العطاء

 

جديد المواضيع

أنشطة الجوالة والدليلات >> آثار تلوث البيئة

Facebook Twitter WhatsApp Pinterest Google+ Addthis

آثار تلوث البيئة


الأهداف: يعدّد خمسة من آثار تلوّث البيئة على الصّحّة.
المدّة: 55 د.
المكان: المقرّ الكشفي أو قاعة.
دليل تنفيذ النَّشاط:
الفقرة المدة الطريقة اللوازم
افتتاح 5 د تلاوة القرآن الكريم وقراءة حديث مهدوي. القرآن الكريم
إنسان ملوث 30 د عمل مجموعات نسخة عن الملحق بحجم a3، تلزيق ورق، أقلام، كراتين بأحجام متعدّدة
لعبة "الأزهار والرياح" 15 د كما ورد في الفقرة طبشورة
اختتام 5 د توقيع على سجلات التقدّم.


الافتتاح

يُفتتح النشاط بتلاوة آيات قرآنيّة، ثمّ يقرأ القائد حديثًا حول الإمام المهدي عجل الله فرجه.

 

إنسان ملوث

 


يعرض القائد صورة لجسم الإنسان ثمّ يوزع المشاركين إلى ثلاث مجموعات، ويوزع لهم بعض الكراتين والأقلام ومحتوى الفقرة بحيث كلّ مجموعة تأخذ آثار عنصر من عناصر الطبيعة.

يطلب من كل مجمعة كتابة آثار التلوث البيئي على قطع من الكرتون بعدد الآثار الموجودة لديهم، وعلى كلّ مجموعة أن تلصق الكراتين (أي آثار التلوث) على صورة الإنسان في مكانها الذي تسبب به الضرر.

بعد أن تنهي المجموعات عملها، يطلب من الجميع استنتاج عبرة من هذه الصورة.

إنّ تعرض الإنسان لهواء ملوث أو شرب ماء ملوث أو تناول غذاء ملوث من حيث يدري أو لا يدري بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ، سيؤدي لإصابته بالأمراض المختلفة وبالتالي إلى تدهور صحته ليس فقط جسديًا بل أيضا نفسيًا وسلوكيًا.


1. آثار تلوث الهواء على صحة الإنسان:

• ثورات البراكين: تسبّب الكثير من الوفيات، وتلوث الكائنات الحية في الأنهار والبحار.

• احتراق الغابات بأثر الصواعق أو الحرائق العامة: تنتشر أدخنة تؤثر على الجهاز التنفسي فتصيب الجسم بالربو وضيق التنفس والكتمة أو السل الرئوي أو تسبّب حساسية وحكّة و أمراض جلدية.

• دخان السجائر: تسبّب السكتة الدماغية، ارتفاع ضغط الدم، ضيق الأوعية الدموية تحت الجلد، الاصابة بأمراض القلب وسرطان الرئتين، وولادة أطفال ناقصي النمو.

• مصانع الاسمنت ومصانع تكرير البترول: تلوث المناطق بأبخرة الرصاص والزئبق وهذه لها تأثير سام على جسم الإنسان.

• دخان السيارات: تفرز غازات سامة ناتجة عن حرق البنزين والديزل وتلوث البحار والأنهار بمياه الصرف الصحي حيث تحدث أضرارًا للكائنات الحية في البحار والأنهار.

• المبيدات الحشرية: تصيب الجهاز التنفسي للإنسان والكبد فيؤدي ذلك إلى تلف الرئة أو تليف الكبد .

• تلوث أشعة اليورانيوم والأشعة الأخرى الذرية: تلوث الهواء بالأشعة الذرية المميتة التي تحدث أمراضًا سرطانية وإعاقات مستديمة .

• احتراق الفحم بأنواعه كمصدر للطاقة: يكوّن غازات تؤدي إلى حساسية مستديمة والى أمراض مزمنة في الجهاز التنفسي.

• الآثار العامة: انخفاض أداء الرئة، تهيج العيون والأنف والفم والحلق، الذبحة الصدرية، أعراض تنفسية مثل السعال والصفير عند التنفس، زيادة أمراض الجهاز التنفسي مثل التهاب الشعب الهوائية، انخفاض مستويات الطاقة، الصداع والدوار، اختلال الغدد الصماء والمناعة، الاضطرابات السلوكية العصبية، مشاكل القلب والأوعية الدموية، السرطان، والوفاة المبكرة.


2. آثار تلوث المياه على صحة الإنسان:

• آثار المترتبة على تلوث المياه العذبة:

يدمر صحة الإنسان على الفور من خلال إصابته بالأمراض المعوية ومنها:

الكوليرا، التيفوئيد، الالتهاب الكبدي الوبائي، الملاريا، أمراض الكبد، وأيضًا إصابة الإنسان بحالات تسمم.

• الآثار المترتبة على التلوث البحري:

تسبب أمراضًا عديدة للإنسان منها:

الالتهاب الكبدي الوبائي، الكوليرا، الإصابة بالنزلات المعوية، التهابات الجلد.

• الأمراض التي تنقلها وتسببها مياه الشاطئ الملوثة:

الطفح الجلدي، التهابات الجهاز التنفسي، التهاب الكبد، التهاب الدماغ، التهاب المعدة والأمعاء والإسهال، والتقيؤ وأوجاع في المعدة ، وتسبب أيضًا تلف في الجهاز العصبي وتلف الكبد والكلى، الإصابة بمرض الزهايمر، وأمراض القلب، وحتى الموت.


3. آثار تلوث التربة على صحة الإنسان:

• نقص المواد الغذائية اللازمة لبناء الإنسان ونموه، والمسؤولة عن استمرار حياته على سطح الأرض، واختفاء مجموعات نباتية وحيوانية أي بمعنى انقراضها، وتلحق الضرر بالكائنات الحية الأخرى.

• ملامسة التربة الملوثة لبشرة الإنسان التي قد تكون مباشرة ( استخدام الحدائق العامة والمدارس ، الخ) أو غير مباشرة (عن طريق استنشاق ملوثات التربة التي يتبخر) فتسبب أمراض سرطانية منها سرطان الدم كما يسبب الصداع والغثيان والتعب ، وتهيُّج في العين والطفح الجلدي.

• تلوث المحاصيل المزروعة والتي تؤدي إلى تسمم غذائي وبالتالي تسبّب مشاكل على الجهاز الهضمي بشكل مباشر.

• انتشار الزئبق الذي يمكنه أن يؤدي إلى سرطان الكبد و خطر الفشل الكلوي والاصابة في الجهاز العصبي المركزي.

 


الأزهار والرياح

اللوازم: طبشورة.

المكان: ملعب أو فسحة .

عدد اللاعبين: غير محدّد.

طريقة اللعب:

1. يوزّع القائد اللاعبين إلى فريقين متساويين، حيث يمثّل أحدهما فريق الأزهار ويمثّل الآخر فريق الرياح.

2. يرسم القائد على الأرض خط يمثّل المكان المخصص لفريق الأزهار.

3. يأخذ فريق الأزهار مكانه الخاص، بينما يقف فريق الرياح في مقابله.

4. يتفق أفراد فريق الأزهار سرًا على نوع الأزهار التي يمثلونها كالقرنفل مثلاً.

5. يتقدم فريق الأزهار باتجاه فريق الرياح الذي يجري مبتعدًا وهو يسمي الأزهار تباعًا.

6. إذا سمع فريق الأزهار الإسم الذي اختاروه من الأزهار يعودون جريًا هاربين من فريق الرياح حتى يصلوا إلى مكانهم المخصص.

7. من يُمسك من فريق الأزهار يعتبر أسيرًا ويضم إلى فريق الرياح.

8. تكرر اللعبة إلى أن يتم الامساك بكل لاعبي فريق الأزهار أو معظمهم.


الاختتام

يُختتم النشاط بدعاء الحجّة (عجل الله فرجه).

برامج
1755قراءة
2015-11-05 19:42:54

تعليقات الزوار


إعلانات

 

 

12 سنة من العطاء

إستبيان

تواصل معنا