12 سنة من العطاء

 

جديد المواضيع

خيمة الدليلات >> انكسار أم انتصار

Facebook Twitter WhatsApp Pinterest Google+ Addthis

انكسار أم انتصار

فوالله ما اتقيتُ غير الله ولا شكواي إلا إلى الله، فكِد كيدك واسْعَ سعيك، وناصِبْ جهدك، فوالله لا يرخص عنك عار ما أتيت إلينا أبدًا، والحمد لله الذي ختم بالسعادة والمغفرة لسادات شبّان الجنان، فأوجب لهم الجنّة، أسأل الله أن يرفع لهم الدرجات وأن يوجب لهم المزيد من فضله، فإنّه ولي قدير" .
بهذه العبارات حوّلت السيدة زينب(عليها السلام) مجلس يزيد الطاغية إلى ساحة امتداد للثّورة الحسينية في كربلاء وقيمها، فنزل خطاب العقيلة(عليها السلام) كالصاعقة على رأس طاغية العصر، الذي وقف حائرًا أمام بلاغتها وفصاحتها المستمدة من باب مدينة علم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأمير البلاغة أبيها أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(عليه السلام)






لمزيد من التّفاصيل حول مواقف السّيدة زينب مراجعة أو تصفح صفحة مرايا من مجلة الرائدة العدد 12

http://www.almahdiguides.net/index.php

مرشدات المهدي
1054قراءة
2016-01-17 10:48:52

تعليقات الزوار


أمينة الدليلات 3