موضوع آية

 يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا، وكان عند الله وجيها (سورة اﻷحزاب، الآية ٦٩، جزء ٢٢)

موضوع الآية: اﻹيذاء

النبي (ص):
- من آذى مؤمنا فقد آذاني. (البحار ج٦٧ ص٧٢)
- من نظر إلى مؤمن نظرة يخيفه بها أخافه الله تعالى يوم لا ظل إلا ظله. (البحار ج٢)
- كف أذاك عن الناس فإنها صدقة تصدق بها على نفسك. (البحار ج٧٥ ص٥٤)
- من أحزن مؤمنا ثم أعطاه الدنيا لم يكن ذلك كفارته ولم يؤجر عليه. (البحار ج٧٥ ص١٥٠)
- قال الله تبارك وتعالى: من أهان لي وليا فقد أرصد لمحاربتي. (البحار ج٧٧ ص١٩٣)
- أذل الناس من أهان الناس. (البحار ج٧٨ ص١٩٢)

 الامام علي (ع):
- المؤمن نفسه منه في تعب والناس منه في راحة. (البحار ج٧٥ ص١٥٠)
- من أسرع إلى الناس بما يكرهون، قالوا فيه ما لا يعلمون. (البحار ج٧٥ ص١٥١)

 الامام الصادق (ع):
- من كف يده عن الناس فإنما يكف عنهم يدا واحدة ويكفون عنه أيادي كثيرة. (البحار ج٧٥ ص٥٣)
- من أعان على المؤمن بشطر كلمة لقي الله عز وجل وبين عينيه مكتوب: آيس من رحمة الله. (البحار ج٧٥ ص١٤٨)