12 سنة من العطاء

 

جديد المواضيع

طرق وأساليب التدريب >> نصائح ذهبية لكسر الجمود في القاعة التدريبيّة (2)

Facebook Twitter WhatsApp Pinterest Google+ Addthis

سادسًا: أتقن سرد القصص.
القصة من أجمل أساليب كسر الجمود إذ يحبّها الصغار ويُقْبِل عليها الكبار فما مزاياها؟
- سهولة حفظها وفهمها.
- تضفي على الجلسة جوًّا من البهجة والمرح.
- تصل الفكرة من خلالها بيسر وسهولة.
- توسِّع خيال المتدرّب وتنمِّي مداركه.
- تعيش حيّة في الذاكرة فترة طويلة من الزمن.

سابعًا : الطرفة والفكاهة
تشير بعض الأبحاث إلى أن قدراتنا على الاستيعاب تتضاعف في أجواء المرح ثمانية عشر ضعفًا.
وصايا في الفكاهة
- احرص أن تكون النكتة قصيرة ما أمكن.
- أسردها بهدوء.
- تفاعل معها.
- لا تشرحها ولا تقدّم لها بمقدمة طويلة.
- أنظر إلى أعين المتدرّبين أثناء إلقاء النكتة.
- تأكّد من مناسبة النكتة للموقف.
- إيّاك أن تجرح أحد الحاضرين دون أن تشعر.
- توقّف عن الكلام لبرهة قصيرة بعد الانتهاء من إلقاء النكتة، لإعطاء السامعين فرصة للضحك.

ثامنا: تحدّ ذكاء المتدرّبين، واحملهم على ممارسة أقوى أنماط التفكير من خلال الألغاز:
ما هو اللغز ؟
اللغز موقف مثير غامض، يبحث عن فكّ غموضه أو سؤال ذكي غير تقليدي، لا يقدر على حلّه إلاّ الأذكياء.
ما الغايات التربوية التي يحقّقها هذا الأسلوب؟
- تشجيع المتدرّبين على استخدام قدراتهم العقلية وشَحْذ أذهانهم.
- بثّ التنافس بين المتدرّبين.
- إضفاء أجواء المتعة الفكرية على الموقف التدريبي، وطرد السآمة والملل.

تاسعا : استخدم أنشطة التحمية
التحمية هي: إشعال للأذهان قبل التلقّي، وتُشْبِه إشعال الفرن قبل إدخال الخبز إليه، فهي تهيِّئ العقول لتكون في أحسن حالاتها، وكامل استعداداتها قبل إدخال الحقائق والمعلومات إليها.

أمثلة على أنشطة التحمية
- الوقوف لتأدية أنشودة جماعية.
- الجري في نفس المكان.
- تمرين رياضي.

تدريب
3355قراءة
2016-06-10 14:31:40

تعليقات الزوار


إعلانات

 

 

12 سنة من العطاء

إستبيان

تواصل معنا