*ذرّات الوجود كلّها شاءت أم أبت تدور في إطار ولاية اللَّه

*إن تسمية يوم عيد الغدير بعيد الولاية، تسمية صحيحة فهو اليوم الذي اتّخذ فيه مفهوم الولاية على يد الرسول ا مصداقاً عينيّاً بيّناً.

* إن قضيّة الغدير قضيّة إسلاميّة وليست مجرّد قضية شيعية.

* حادثة الغدير ذات أبعاد كثيرة، يمكن للمسلمين أن يتّخذوا منها وسيلة لتقدّم العالم الإسلامي.

* ما يمكن فهمه من حادثة الغدير هو ما يتضمّنه ذلك التنصيب الإلهيّ من مفهوم إدارة شؤون البلاد وانتخاب الصالحين لتولّي المسؤوليّات الكبيرة.

* الغدير هو الأساس لاعتقاداتنا ومبادئنا الشيعيّة.

* ينبغي أن لا ينظر إلى واقعة الغدير التاريخيّة الكبرى على أنها مناسبة مذهبيّة.

* يوم الغدير يمثّل امتداداً لخطّ الرسالات الإلهيّة بأسرها.

* واقعة الغدير تنطلق من روح الإسلام ومضمونه الحقيقي.