"أشعر عندما أكون مع الشّباب كمن يتنشق نسيم الصّباح. أشعر بالانشراح والبهجة. وما يخطر ببالي غالبًا عند لقاء الشّباب هو:هل يا ترى يعلم الشّباب أي نجمة تشعّ من جبينهم؟! نجمة الشّباب غزيرة الضّياء سعيدة الطّالع. إذا شعر الشّباب بهذا الجوهر الثّمين والمنقطع النّظير، فإني أعتقد أنّهم سيستفيدون منه كثيرًا بعون الله تعالى"
السّيد علي الخامنئي دام ظله