العيون المجهدة
في ظلّ الظّروف الصّعبة الّتي باتت تسيطر على الجوّ المجتمعيّ العام في هذا العصر، من الشّائع أن تقلّ عدد ساعات نوم الفرد. ولا يمكن إنكار أنّ قلّة النّوم تسبّب الإصابة بانتفاخات وإجهاد وألم العين ممّا يسبّب شعوراً بالألم وعدم الرّاحة.
وعلى الرّغم من أنّ قلّة النّوم هي السّبب الرّئيسي للإصابة بالعيون المجهدة، إلا أنّها ليست السّبب الوحيد لذلك. فهناك العديد من الأسباب الّتي قد تساهم في الإصابة بالعيون المجهدة منها:
• التّوتّر.
• القلق.
• التّهيّج بسبب العدسات اللاصقة.
• الجفاف.
• بعض الأدوية.
• الاستخدام المفرط لأجهزة الكومبيوتر.
• الجيوب الأنفيّة.
• قضاء فترات طويلة في القراءة.
• تعرّض العينين للضّوء السّاطع على مدى فترات طويلة.
أعراض الإصابة بالعيون المجهدة:
- ثقل في العينين وشعور بعدم الرّاحة في بقائهما مفتوحتين.
- تهيّج وفي بعض الأحيان شعور بالحرقة في العينين.
- جفاف العين.
- التهاب العين.
- العيون الدّامعة.
- الصّداع وعدم الشّعور بالرّاحة والقدرة على تحمّل الضّوء.
ودُمتُم بصحّةٍ وعافية !
تنمية مجتمع
1275قراءة
2016-01-08 15:44:58