رحلة الإمام الحسين إلى مكة ثمّ الكوفة ثمّ كربلاء(2)
تنبيه: الإجابة الصحيحة المشار إليها باللون الأخضر.
1. لمَ حثّ عبد الله بن الزبير الإمام الحسين(ع) للخروج سريعًا من مكة؟
أ خوفًا عليه من القتل - ب خوفًا من أن يبايع أهل مكة الإمام(ع) بدلاً منه- ج لأنّ مكة ليس فيها أنصار للإمام(ع).
عندما وصل الإمام الحسين(ع) إلى مكة اشتدّ ذلك على ابن الزبير، لأنّه كان يطمع أن يبايعه أهل مكة، فكان كلّ همّه أن يخرج الإمام(ع) منها لتخلو له.
2. كان الإمام الحسين(ع) يرفض البقاء في مكة، وكان يقول:[لأن أقتل بالطف أحبّ إليَّ من أن أقتل ... ]
أ بالحرم -ب في الحج - ج في مكة.
3. كان الإمام الحسين(ع) يتمنى أن يدفن بـ .... بدلاً من دفنه في فناء الكعبة.
أ الكوفة - ب شاطئ الفرات-ج المدينة.
قال الإمام الحسين(ع) لعبد الله بن الزبير :[يابن الزبير لأن أدفن بشاطئ الفرات، أحبّ إليَّ من أن أدفن بفناء الكعبة].
4. إلى ماذا كان الإمام الحسين(ع) يدعو عبد الله بن الزبير؟
أ إلى البقاء في مكة كي يجمع له الأنصار - ب إلى القيام على بني أمية في ثورة منفصلة عنه -ج إلى وجوب الخروج والثورة معه على بني أمية.
كان الإمام الحسين(ع) يلقي الحجة على عبد الله بن الزبير بوجوب الخروج والثورة معه على بني أمية، لكنّ هذه الحجة لم تؤثر فيه.
5. خاطب الإمام الحسين(ع) الفرزدق أثناء مسيره إلى كربلاء فقال له:[أنا أولى من قام بنصرة دين الله وإعزاز شرعه، والجهاد في سبيله ....]
أ لتكون كلمة الله هي العليا - ب لتظهر حقيقة الظلمة- ج فأحشر مع أوليائه.
6. عندما واجه الإمام الحسين(ع) جيش الحر واتّضح له غدر أهل الكوفة خاطب أصحابه قائلاً:[ألا ترون أنّ ... لا يُعمل به، وأنّ ... لا يُتناهى عنه، ليرغب المؤمن في لقاء الله محقّا]
أ القرآن، الظلم - ب الحق، الباطل- ج المعروف، المنكر.
7. إلى أيّ مكان أراد الإمام الحسين(ع) التوجّه بعد الخروج من مكة؟
أ العودة للمدينة المنورة - ب الكوفة- ج كربلاء.
8. قال الإمام الحسين(ع) عندما علم أنّ الناس انقلبت عليه:[الناس عبيد...]
أ السلطة - ب المال -ج الملوك .
قال الإمام الحسين(ع):[الناس عبيد المال، والدين لعق على ألسنتهم، يلوكونه ما درّت به معائشهم، فإذا محّصوا بالبلاء قلّ الديّانون].
9. عندما وصل الإمام الحسين(ع) إلى كربلاء سأل عن اسمها فقالوا له كربلاء، فماذا قال عندها؟
أ اللهمّ لا نسألك ردّ القضاء بل نسألك اللطف فيه - ب اللهمّ إني أعوذ بك من الكرب والبلاء-ج قضي الأمر وإلى الله ترجع الأمور.
خاطب الإمام(ع) أصحابه قائلاً:[اللهم إنّي أعوذ بك من الكرب والبلاء، انزلوا، ها هنا محطّ رحالنا، ومسفك دمائنا، وهنا محلّ قبورنا، بهذا حدّثني جدّي رسول الله(ص)].
10. ما هو القرار الذي اتّخذه الإمام الحسين(ع) بعد علمه بخذلان أهل الكوفة له؟
أ قرّر الاستمرار في المضيّ نحو الكوفة - ب قرّر التوجّه نحو كربلاء -ج قرّر التوجّه إلى الشام.
كان الإمام عليه السلام قد أطلق وعدًا لأهل الكوفة بالتوجّه إليهم، وكان لا بدّ من تنفيذ وعده حتى بعد علمه بخذلانهم له، لأنّ الوفاء بالعهود من شيم أهل البيت عليهم السلام.
11. أرسل الإمام الحسين(ع) كتابًا لأهل الكوفة، ولم يكن قد علم بعد باستشهاد مسلم بن عقيل، فماذا كتب لهم فيه؟
أ طلب منهم الاستعداد لبدء الثورة لأنّ وصوله أصبح قريبًا - ب طلب منهم أن يقتلوا الوالي قبل أن يصل إليهم- ج طلب منهم استقباله عند أبواب المدينة.
قال الإمام الحسين(ع) في كتابه لأهل الكوفة:[إذا قدم عليكم رسولي فانكمشوا في أمركم وجدّوا، فإنّي قادم عليكم في أيّامي هذه...].
12. ماذا فعل مبعوث الإمام الحسين(ع) لأهل الكوفة عندما قبض عليه رجال ابن زياد؟
أ استطاع الفرار من الجنود والعودة للإمام(ع) ب سلّمهم رسالة الإمام(ع) حتى لا يقتلوه -ج مزّق رسالة الإمام(ع) حتى لا يقرأها الجنود.
13. ماذا فعل عبيد الله بن زياد بمبعوث الإمام الحسين(ع) لأهل الكوفة عندما رفض طلبه بشتم الإمام(ع)؟
أ رمى به من فوق القصر - ب سجنه في قصره-ج أرسل به إلى يزيد.
وهو قيس بن مسهّر الصيداوي، وقد قال الإمام(ع) عندما علم باستشهاده:[جعل الله له الجنة ثوابًا، اللهمّ اجعل لنا ولشيعتنا منزلاً كريمًا إنّك على كلّ شيء قدير].
14. من هو الصحابي الذي التقى به الإمام الحسين(ع) في مسيره نحو الكوفة؟
أ زهير بن القين - ب هانئ بن عروة -ج قيس بن مسهّر الصيداوي.
15. في أيّ يوم خرج الإمام الحسين(ع) من مكة متوجّهًا نحو العراق؟
أ الثامن من ذي الحجة - ب الخامس عشر من شهر رمضان
ج أوّل محرم.
وكان ذلك في يوم التروية، وهو نفس اليوم الذي استشهد فيه هانئ بن عروة.
تدريب
2337قراءة
2015-12-25 15:25:23