نزول الإمام(ع) وحتى الليلة العاشرة
كربلاء وأحداثها منذ نزول الإمام(ع) وحتى الليلة العاشرة
:الإجابة الصحيحة مشار إليها باللون الأخضر.
1. كم كان عدد المعصومين الذين حضروا في كربلاء؟
أ معصومين اثنين - ب ثلاثة معصومين- ج أربعة معصومين.
المعصومون الثلاثة الذين كانو في كربلاء هم: الإمام الحسين(ع)، الإمام السجاد(ع)، الإمام الباقر(ع).
2. في أيّ يوم وصل الإمام الحسين(ع) إلى كربلاء؟
أ 15 ذي الحجة - ب 2 محرم-ج 9 محرم.
كان ذلك يوم الخميس، وهو اليوم الثاني من المحرم سنة إحدى وستين للهجرة.
3. بماذا أمر الإمام الحسين(ع) أهل بيته(ع) وأصحابه فور وصولهم إلى كربلاء؟
أ أمرهم بالنزول ونصب الخيم - ب أمرهم بمتابعة المسير لعدم وجود الماء -ج أمرهم بتقسيم الرايات فيما بينهم
كان الإمام الحسين(ع) يعلم أنّ كربلاء هي المكان الذي سيستشهد فيه، فعند وصوله قال لمن كان معه:[إنزلوا، ها هنا مناخ ركابنا، ها هنا تسفك دماؤنا، ها هنا والله تُهتك حريمنا، ها هنا والله تُقتل رجالنا، هاهنا والله تُذبح أطفالنا، ها هنا والله تُزار قبورنا...].
4. كم كان عدد الرجال الذين خرج بهم عمر بن سعد من الكوفة عندما توجّه إلى كربلاء؟
أ ألف رجل - ب أربعة الآف رجل -ج خمسة الآف رجل .
5. ظل عبيد الله بن زياد يرسل المقاتلين إلى جيشه في كربلاء لقتال الإمام الحسين(ع) حتى وصل العدد إلى:
أ عشرة الآف رجل -ب عشرين ألف رجل - ج ثلاثين ألف رجل .
بقي ابن زياد يرسل بالعساكر إلى كربلاء حتى وصل عدد الجيش الذي استُنفر لقتال الإمام الحسين عليه السلام إلى ثلاثين ألفاً ما بين فارس وراجل.
6. من كان القائد الأعلى للجيش الأموي في كربلاء؟
أ الحر الرياحي - ب عمر بن سعد -ج شمر بن ذي الجوشن.
7. ماذا عرض عبيد الله بن زياد على عمر بن سعد حتى يقبل بتولي قيادة الجيش الأموي؟
أ أن يتولّى ملك الري - ب أن يتولّى ملك الكوفة -ج أن يتولّى ملك كربلاء.
8. ما كان رد عمر بن سعد من ابن زياد عندما عرض عليه تولي قيادة الجيش لمحاربة الإمام الحسين(ع)؟
أ وافق مباشرة على طلبه - ب احتار وتردّد ثمّ وافق -ج رفض طلبه نهائيًا.
9. لماذا رفض عزرة بن قيس الأحمسي أن يكون رسول عمر بن سعد للإمام الحسين(ع)؟
أ خجلاً من الإمام(ع) لأنّه كان ممن كتب له يدعوه للنصرة - ب لأنّ بينه وبين الإمام(ع) ثأراً قديماً- ج كان يخشى التلعثم في الكلام بحضرة الإمام(ع) .
10. ما كان جواب الإمام الحسين(ع) لرسول عمر بن سعد الذي سأله عن سبب قدومه لكربلاء؟
أ لأنّ كربلاء أرض آبائه وأجداده - ب لأنّه لم يستقبله أهل مدينةٍ غيرهم -ج بسبب الرسائل التي كتبها له أهل العراق .
قال الإمام الحسين عليه السلام لرسول ابن سعد:[كتب إليَّ أهل مصركم هذا أن أقدم فأما إذ كرهوني فأنا أنصرف عنهم].
11. ماذا طلب عبيد الله بن زياد من عمر بن سعد أن يعرض على الإمام الحسين(ع)؟
أ أن يسلّم نفسه ويُؤخذ أسيرًا - ب أن يبايع يزيد مع جميع أصحابه - ج أن يرجع للمدينة التي خرج منها.
كتب ابن زياد إلى عمر بن سعد:[أما بعد، فقد بلغني كتابك وفهمت ما ذكرت، فاعرض على الحسين أن يبايع ليزيد بن معاوية هو وجميع أصحابه...].
12. بماذا أجاب الإمام الحسين(ع) رسول ابن زياد الذي جاء يأخذ منه البيعة ليزيد؟
أ رفض طلبه مباشرة - ب طلب مهلة ليستشير أهل بيته وأصحابه - ج قرّر استخارة الله قبل إعطائه الجواب.
قال الإمام الحسين(ع) للرسول:[لا أجيب ابن زياد إلى ذلك أبدًا، فهل هو إلا الموت؟ فمرحبًا به!].
13. كتب ابن زياد للإمام الحسين(ع) كتابًا هدّده فيه وتوعّده بالقتل إذا لم يقبل ببيعة يزيد، فما كان ردّ الإمام(ع) عليه؟
أ أرسل إليه كتابًا يعظه فيه ويأمره بالمعروف - ب ردّ عليه بكتاب يوبّخه فيه ويحقّره - ج رمى بالكتاب ورفض إعطاءه الجواب.
جاء في كتاب ابن زياد للإمام الحسين(ع):[قد كتب إليّ أمير المؤمنين يزيد بن معاوية أن لا أتوسّد الوثير ولا أشبع من الخمير، أو ألحقك اللطيف الخبير! أو ترجع إلى حكمي وحكم يزيد بن معاوية]، فلمّا ورد الكتاب الإمام(ع) رمى به ثمّ قال: [لا أفلح قومٌ آثروا مرضاة أنفسهم على مرضاة الخالق!] فقال له الرسول: أبا عبد الله! جواب الكتاب. قال: [ما له عندي جواب، لأنه قد حقَّت عليه كلمة العذاب!].
14. ماذا فعل ابن زياد لما وصله خبر رفض الإمام(ع) لمبايعة يزيد، وتحقيره للكتاب الذي أرسله إليه؟
أ غضب كثيرًا وراح يحرّض الناس على الإمام(ع) - ب قرّر التوجه بنفسه إلى كربلاء- ج قرّر إرسال كتاب آخر إليه يعاتبه على ردة فعله.
غضب ابن زياد أشدّ الغضب، ثم جمع الناس في مسجد الكوفة وقال: [...كتب إليّ يزيد بن معاوية بأربعة آلاف ديناًر ومائتي ألف درهم أفرّقها عليكم وأخرجكم إلى حرب عدوّه الحسين بن علي! فاسمعوا وأطيعوا، والسلام].
15. في أيّ يوم تمّ اكتمال وصول المقاتلين للجيش الأموي؟
أ في الأوّل من محرم - ب في السادس من محرم- ج في العاشر من محرم .
بقي عبيد الله بن زياد يرسل المقاتلين إلى كربلاء بالمئات والألوف، حتى اكتمل العدد النهائي في اليوم السادس من محرم.
16. لماذا وضع ابن زياد مراقبين على حدود الكوفة؟
أ حتى لا يفر أحد من عسكره ويلحق بالإمام(ع) - ب حتى لا يدخل أحد من جيش الإمام(ع) بالخفاء إلى الكوفة -ج حتى يحصر المعركة في كربلاء فلا تمتدّ إلى الكوفة.
17. هل كان لأصحاب الإمام(ع) دور في إعداد الناس للثّورة ودعوتهم للقيام مع الحق؟
أ كان لهم دور كبير في توضيح أهداف ثورة الإمام(ع) - ب لم يكن للأصحاب دور إلاّ في القتال- ج لم يسمح الإمام(ع) لأحد غيره بالقيام بهذا الدور.
التقى حبيب بن مظاهر بجماعة من أقربائه، فخطب فيهم: [أتيتكم أدعوكم إلى نصرة ابن بنت نبيّكم، فإنه في عصابة من المؤمنين، وهذا عمر بن سعد قد أحاط به، وأنتم قومي وعشيرتي وقد أتيتكم بهذه النصيحة، فأطيعوني اليوم تنالوا شرف الدنيا وحسن ثواب الآخرة...].
18. ماذا فعل الإمام الحسين(ع) في اليوم السابع من محرم عندما حال جيش الأعداء بينهم وبين الفرات؟
أ ذهب بنفسه وأحضر الماء من الفرات - ب حفر في الأرض فنبعت عين من الماء -ج طلب من جيش ابن سعد أن يعطوهم الماء.
لمّا مُنع الماء عن الإمام الحسين(ع) وأصحابه، وأضرّ العطش بهم، أخذ الإمام(ع) فأساً، وجاء إلى وراء خيمة النساء، فخطا على الأرض تسع عشرة خطوة نحو القبلة، ثم احتفر هناك فنبعت له عين من الماء العذب! فشرب الناس بأجمعهم! وملأوا أسقيتهم.
تدريب
2589قراءة
2015-12-25 15:26:12