ما جرى بعد واقعة الطف...
شخصية/السيدة زينب(ع)/ الإمام زين العابدين(ع)/يزيد/ مجلسه/أهل الشام.
تنبيه: الإجابة الصحيحة مشار إليها باللون الأخضر.
1. كانت مطالب السبايا من جيش الأعداء في المسير من الكوفة الى الشام:
أ طلبوا زيادة كمية الطعام الزهيدة التي كانت تقدّم إليهم - ب طلبوا وضع أغطية على النياق التي كانوا يركبونها -ج لم يطلبوا شيئاّ.
لم يطلب السبايا شيئاّ من جيش الأعداء لعلمهم بعدم الاستجابة لأيّ مطلب من مطالبهم.
2. إلى أين انطلق موكب السبايا بعد خروجه من الكوفة؟
أ مصر- ب المدينة المنورة-ج الشام.
3. من هو الذي دخل على يزيد بن معاوية متباهيًا بقتله للإمام الحسين(ع) وهو يقول:
املأ ركابي فضة أو ذهبا قتلت خير الخلق أمًا وأبا
أ شمر بن ذي الجوشن- ب عمر بن سعد-ج شبث بن ربعي.
نظر إليه يزيد قائلاً: [إملأ ركابك حطباً وناراً، ويلك إذا علمت أنه خير الخلق أماً وأباً فلم قتلته وجئتني برأسه؟!، اخرج من بين يدي لا جائزة لك عندي].
فخرج شمر على وجهه هارباً قائلاً:[خسرت الدنيا والآخرة، ذلك هو الخسران المبين].
4. ما كان موقف أهل الشام عند وصول موكب السبايا إليه؟
أ كانو فرحين مستبشرين شماتة بالإمام الحسين(ع) وأهل بيته - ب أعلنوا المآتم وعلّقوا السواد حزنًا على استشهاد الإمام(ع)-ج رفضوا دخول موكب السبايا إلى مدينتهم .
دخل أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دمشق نهاراً، وأهلها غارقون في جهلهم بما يجري، فكانوا فرحين مستبشرين، ونساؤهم يلعبن بالدفوف، ويضربن على الطبول، في حالة الفرح والانبساط والاشتغال باللهو، وكأنه العيد الأكبر عندهم.
5. ماذا طلبت السيدة أم كلثوم من شمر بن ذي الجوشن عندما اقترب موكب السبايا من الوصول إلى دمشق؟
أ أن لا يدخلهم من الباب الرئيس للمدينة - ب أن لا يمرّ بهم على يزيد- ج أن يمرّ بهم بطرقات لا تعجّ بالكثير من الناس.
لمّا قرب موكب الأسارى من دمشق، دنت السيدة أم كلثوم من الشمر، فقالت: [لي إليك حاجة؟]. فقال: [وما حاجتك؟] . قالت عليها السلام: [إذا دخلت بنا البلد فاحملنا في درب قليل النظارة، فقد خزينا من كثرة النظر إلينا ونحن في هذه الحال].
6. لماذا أمر شمر بن ذي الجوشن جنوده أن يمرّوا بموكب الأسارى في الشوارع التي تعجّ بالناس؟
أ حتى يتباهى بقوّته وبطشه -ب حتى يراهم أكبر عدد من الناس ويشمتوا بهم- ج حتى يؤكّد للناس أن الإمام(ع) قد قتل بالفعل.
أمر الشمر أن يُسلك بالأُسارى بين العامّة حتى يراهم جميع الناس، بغيًا منه وكفرًا.
7. ما كان ردّ الإمام زين العابدين(ع) على أحد الشاميين الذي قال له:[الحمد لله الذي قتلكم وأهلككم، وأراح الرجال من سطوتكم، وأمكن أمير المؤمنين منكم]؟
أ وبّخه على كلامه- ب لم يرد عليه بأيّ جواب- ج تلا عليه الآيات القرآنية التي تأمر بحفظ قرابتهم من رسول الله(ص).
8. كيف أدخل الحرّاس أسارى أهل البيت(ع) على يزيد بن معاوية؟
أ معزّزين مكرّمين - ب مكبّلين بالحديد والسلاسل- ج أمر يزيد حرّاسه أن يفكّوا قيودهم.
9. من الذي قال عندما رأى وجه الإمام الحسين(ع):[ما رأيت قط وجهًا أحسن منه]؟
أ يزيد بن معاوية - ب الإمام زين العابدين(ع)- ج السيدة زينب(ع).
10. كيف كان يتحدّث الإمام زين العابدين(ع) مع يزيد بن معاوية؟
أ كان يتكلّم معه بحذر خشية أن يقتله - ب تحدّث معه بجرأة فوبّخه وقرّعه- ج رفض الإمام(ع) التحدّث بأي أمر مع يزيد.
كان الإمام زين العابدين(ع) قاسيًا في حديثه مع يزيد فلم يخف منه أو يهبه وممّا قاله له:[يا بن معاوية وهند وصخر، لم يزل آبائي وأجدادي فيهم الإمرة من قبل أن تولد، ولقد كان جدّي علي بن أبي طالب عليه السلام يوم بدر وأُحد والأحزاب في يده راية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأبوك وجدّك في أيديهما راية الكفر].
11. أكمل قول الإمام زين العابدين(ع) ليزيد بن معاوية:[أبشر ..... غداً، إذا جمع الناس ليومٍ لا ريب فيه]:
أ بالعذاب والقتل- ب بالخزي والندامة- ج بالتوبة والغفران.
12. ما هي الآية القرآنية التي بدأت بها السيدة زينب عليها السلام خطابها في مجلس يزيد بن معاوية؟
أ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا -ب ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاؤُوا السُّوأَى أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِؤُون - ج وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا.
13. ماهي الآية القرآنية التي ذكّرت السيدة زينب عليها السلام يزيد بن معاوية بها عندما كانت في مجلسه؟
أ وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ب- وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْمًا وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ- ج إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ.
بعد أن قالت السيدة زينب عليها السلام في خطابها ليزيد:«مهلاً مهلاً، لا تطش جهلاً» تابعت بالقول «أنسيت قول الله...» وذكرت له هذه الآية القرآنية.
14. ما معنى الطلقاء في قول السيدة زينب(ع) وهي تخاطب يزيد: يابن الطلقاء؟
أ الذين عفا عنهم الرسول(ص) يوم فتح مكة - ب الذين أطلقوا ألسنتهم في شتم الإمام علي عليه السلام على المنابر-ج الذين أطلقوا العنان لأنفسهم في معصية الله.
قالت السيدة زينب(ع) ليزيد:[أَمِنَ العدل يا بن الطلقاء تخديرك نساءك وإماءك، وسوقُك بنات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قد هتكت ستورهن، وأبديت وجوههن؟].
15. لمن قالت السيدة زينب عليها السلام :[إنّي لأستصغر قدرك، وأستعظم تقريعك، وأستكبر توبيخك ... ]؟
أ عمر بن سعد - ب عبيد الله بن زياد -ج يزيد بن معاوية .
قالت عليها السلام له ذلك عندما كانت في مجلسه فوبّخته وحقّرته أمام جميع من كان حاضرًا.
16. من كانت تخاطب السيدة زينب عليها السلام في قولها: «أظننت حين أخذت علينا أقطار الأرض وضيّقت علينا آفاق السماء، أنّ بنا من الله هواناً ، وعليك منه كرامة وامتناناً؟»؟
أ يزيد بن معاوية -ب شبث بن ربعي- ج عمر بن سعد.
قالت السيدة زينب هذه الكلمات في بداية خطبتها في مجلس يزيد بعد أن أنشد أبياته الشعرية:
لَيْتَ أَشْيَاخِي بِبَدرٍ شَهِدُوا جَزَعَ الْخَزْرَجِ مِنْ وَقْعِ الأَسَلْ
فَأَهَلُّوا وَاستَهَلُّوا فَرَحاً ثُمَّ قَالُوا: يَا يَزِيدُ لاَ تُشَلْ
قَدْ قَتَلْنَاالْقَوْمَ مِنْ سَادَاتِهِمْ وَعَدَلْنَاهُ بِبَدْرٍ فَاعْتَدَلْ
لَعِبَتْ هَاشِمُ بالْمُلْكِ فَلاَ خَبَرٌ جَاءَ وَلاَ وَحْيٌ نَزَلْ
لَستُ مِنْ خِنْدِفَ إِنْ لَمْ أَنْتَقِمْ مِنْ بَنِي أَحْمَدَ مِا كَانَ فَعَلْ
17. من هي التي قالت ليزيد عندما وضع رأس الإمام الحسين عليه السلام بين يديه:[والله ما رأيتُ أقسى قلباً من يزيد، ولا كافراً ولا مشركاً شرّاً منه ولا أجفى منه].
أ فاطمة بنت الإمام الحسين(ع)- ب سكينة بنت الإمام الحسين(ع)-ج رقية بنت الإمام الحسين(ع).
18. ما هو الأمر الأساس الذي سعت عقيلات النبوة إلى إظهاره في مجلس يزيد؟
أ إظهار قدرتهنّ على الخطابة-ب شجاعتهن وصمودهن-ج فضح السلطة من خلال التعريف بأنّهن سبايا آل بيت النبوة عليهم السلام.
تدريب
2834قراءة
2015-12-25 16:32:11