12 سنة من العطاء

 

جديد المواضيع

الموضوعات المتنوعة >> أحداث الكوفة وما حصل لآل البيت (ع)

Facebook Twitter WhatsApp Pinterest Google+ Addthis

أحداث الكوفة وما حصل لآل البيت (ع)

الكوفة: ابن زياد/ أهل الكوفة/ السبايا/ الثورات التي حصلت

تنبيه: الإجابة الصحيحة مشار إليها باللون الأخضر.

1. ما هي الصلاة التي أدّتها السيدة زينب عليها السلام من جلوس ليلة الحادي عشر من محرّم؟
أ صلاة المغرب ب. صلاة العشاء-ج صلاة الليل.

أبت السيدة زينب عليها السلام إلا أن تصلي صلاة الليل حتى في ليلة الحادي عشر من محرّم، إلا أنها لم تستطع أن تصليها من قيام بسبب التعب والآلام التي تحمّلتها من الضرب بالسياط، والمصائب التي تحملتها، فصلتها من جلوس. وروي عن الإمام زين العابدين عليه السلام قوله: «ما رأيت عمتي تصلي الليل عن جلوس إلا ليلة الحادي عشر».

2. قالت السيدة زينب عليها السلام حينما اعتنقت أخاها الحسين عليه السلام:«أخي لو خيّرت بين المقام عندك أو الرحيل لاخترت المقام عندك ولو أنّ السباع تأكل من لحمي» وذلك عندما:

أ جاءت عليها السلام لزيارة قبر الحسين عليه السلام لأوّل مرة بعد المعركة - ب. انطلق موكب السبايا إلى الكوفة تاركًا كربلاء
ج دخلت إلى خيمة الإمام الحسين عليه السلام قبل انطلاقه للمعركة.

3. بماذا أمر عمر بن سعد أوباش الكوفة فور استشهاد الإمام الحسين(ع)؟

أ بنهب الخيم وإشعال النار فيها - ب بسقي الماء لمن بقى في مخيّم الإمام(ع)- ج بدفن أجساد الشهداء .

أضرم جنود الجيش الأموي النار في مضارب أهل البيت(ع) بعد إخراجهم منها، فخرجت النساء هاربات مسلّبات حافيات باكيات.

4. ماذا فعل الجيش الأموي بالنساء والأطفال في مخيّم الإمام الحسين(ع) بعد انتهاء معركة كربلاء؟

أ قتلوا جميع النساء والأطفال - ب سبوا النساء والأطفال
ج سمحوا لهم بالرحيل إلى المدينة المنورة.


5. إلى أين توجّه موكب السبايا الذي ضمّ جميع من بقي من مخيّم الإمام الحسين(ع)؟

أ إلى الشام - ب إلى مصر- ج إلى الكوفة.

 

6. بماذا أمر شمر بن ذي الجوشن جنوده أن يفعلوا بالإمام زين العابدين(ع) عندما كان ينهب خيمته؟

أ أن يقتلوا الإمام(ع) فورًا - ب أن يسقوا الإمام(ع) الماء
ج أن يداووه بسبب مرضه الشديد .

ما إن وصل شمر بن ذي الجوشن إلى خيمة الإمام زين العابدين عليه السلام ورآه حتى أمر بقتله.

7. ما كان موقف السيدة زينب(ع) من الشمر عندما أمر جنوده بقتل ابن أخيها الإمام زين العابدين(ع)؟

أ اختبأت خلف الإمام(ع) خوفًا من الجنود - ب طلبت منهم السماح لها بتوديعه- ج تعلّقت بالإمام(ع) ومنعتهم من قتله.


8. لمن قالت السيدة زينب(ع):[فإن قتلته فاقتلني معه]؟

أ لعمر بن سعد عندما أراد قتل الإمام زين العابدين(ع) - ب لعمر بن سعد عندما أراد قتل الإمام الحسين(ع)
ج لحرملة عندما أراد قتل الطفل الرضيع .

قالت السيدة زينب عليها السلام: [يا ابن زياد حسبك من دمائنا!]. واعتنقت الإمام(ع) وقالت: [والله لا أفارقه، فإن قتلته فاقتلني معه!].

9. ماذا فعل عمر بن سعد برأس الإمام الحسين(ع) بعد استشهاده؟

أ وضعه مع بقيّة الرؤوس ليأخذوها معهم إلى الكوفة -ب أرسل بالرأس الشريف إلى عبيد الله بن زياد- ج دفنه مع الجسد الطاهر.

سرّح عمر بن سعد في يوم عاشوراء برأس الإمام الحسين عليه السلام مع خوليّ بن يزيد الأصبحي وحميد بن مسلم الأزدي، إلى عبيد الله بن زياد.

10. ماذا فعل جنود عمر بن سعد برؤوس أصحاب الإمام الحسين(ع) وأهل بيته(ع)؟

أ دفنوا كلّ رأس مع جسده - ب رفعوهم على الرماح ومشوا بهم في موكب السبايا- ج دفنوا الرؤوس كلّها مع بعضها بعضاً.

أذّن عمر بن سعد في الناس بالرحيل، وأمر برؤوس أصحاب الإمام الحسين عليه السلام وأهل بيته فنظّفت، وكانت اثنين وسبعين رأساً، وسرّح بها مع شمر بن ذي الجوشن، وقيس بن الأشعث، وعمرو بن الحجاج، وعزرة بن قيس، وحُملت الرؤوس على أطراف الرماح.

11. في أيّ يوم انطلق موكب السبايا من كربلاء؟

أ في العاشر من محرّم - ب في الحادي عشر من محرّم
ج في الثالث عشر من محرّم.


12. على ماذا اختلفت القبائل وتنازعت فيما بينها بعد انتهاء معركة كربلاء؟

أ حول دفن الأجساد الطاهرة لأصحاب الإمام(ع) وأهل بيته الطاهرين - ب حول تقاسم رؤوس الشهداء- ج حول تقسيم ما نهبوه من مخيّم الإمام(ع).

تنافست القبائل في تقاسم الرؤوس فيما بينها حتى تنال الحظية عند ابن زياد، فأخذت قبيلة هوازن اثنين وعشرين رأساً، وأخذت قبيلة تميم سبعة عشر رأساً...

13. ماذا حلّ بالأجساد الطاهرة للإمام الحسين(ع) وأهل بيته وأصحابه؟

أ دفنها الأعداء يوم العاشر من محرّم - ب دفنها أهل الكوفة بعد رحيل موكب السبايا-ج بقيّت ثلاثة أيّام في العراء تحت أشعة الشمس.

14. في أيّ يوم وصل موكب السبايا إلى الكوفة؟

أ في الثاني عشر من محرّم - ب في الخامس عشر من محرّم
ج في العشرين من محرّم.


15. ما كان موقف أهل الكوفة عند وصول موكب السبايا إليها؟

أ شمت جميع أهل الكوفة لما أصاب أهل بيت الإمام الحسين(ع) بعد استشهاده - ب حزن جميع أهل الكوفة لسبي أهل بيت الإمام الحسين(ع)- ج كانوا منقسمين بين من شمت لمصابهم وبين من بكى لأجلهم.

دخل عمر بن سعد الكوفة مع عسكره وبقية موكب الأسرى والسبايا وكان الناس مجتمعين، منهم من يبكي سراً، حيث كان يعلم بحقيقة مجرى الأحداث، ويُدرك عِظم المصاب ومنهم من يضحك جهراً، حيث كان أمويّ الميل والهوى، أو جاهلاً لم يعلم بحقائق الأحداث.
16. لماذا أمر عبيد الله بن زياد الناس في الكوفة بعدم حمل السلاح عند وصول موكب السبايا؟

أ خوفًا من ردّة فعل الناس إذا ما تأثّروا بمنظر أهل البيت(ع) ب حتى لا يهجموا على السبايا- ج حتى لا يخاف السبايا من سلاحهم.

17. ماذا قال الإمام السجّاد(ع) عندما مرّ في موكب السبايا ورأى بعض النسوة يبكين؟

أ جزاكن الله خيرًا على بكائكن - ب إنْ هؤلاء النسوة يبكين، فمن قتلنا!- ج إلهي لا تجفف دموعهن .

قال ذلك الإمام السجّاد(ع) ليعبّر أنّ أهل الكوفة هم من تخلّوا عن الإمام الحسين(ع) حتى استشهد مع أصحابه، وسبيت نساؤه وأطفاله.

18. لماذا أمر عمر بن سعد جنوده أن يطوفوا بالسبايا والرؤوس المعلّقة على الرماح في أزقّة الكوفة وشوارعها؟

أ حتى يؤكّد للناس أنّه قتل الإمام الحسين(ع) وأهل بيته - ب لأنّ الإمام زين العابدين(ع) طلب ذلك حتى يراهم جميع أهل الكوفة
ج حتى يرهب الناس ويخيفهم فلا يثوروا عليه .

أمر عمر بن سعد أن تُجعل رؤوس الشهداء في أوساط المحامل أمام النساء، وأن يُطاف بهم في الشوارع والأسواق حتى يغلب على الناس الخوف والخشية، فلا يقوموا بأيّ ردّة فعل تجاه الحكم.


19. كيف تمّ نقل موكب السبايا من كربلاء إلى الكوفة؟

أ على النياق الهزيلة من دون غطاء- ب. سيراً على الأقدام والسياط تحفهم -ج على الهوادج الموضوعة على الجمال.

تمّ نقل السبايا من كربلاء الى الكوفة على النياق المهزولة من غير وطاء ولا غطاء.

 

تدريب
2964قراءة
2015-12-25 16:03:30

تعليقات الزوار


إعلانات

 

 

12 سنة من العطاء

إستبيان

تواصل معنا