أهمية التدريب بمساعدة الأقران

للتدريب بمساعدة الأقران أهميّة كبيرة نذكر منها ما يلي:
 يساعد الفرد على تحمّل المسؤوليّة.
 يتيح الفرص لتقويم عمل الأفراد والجماعات.
 يساعد على تطوير مهارات الأفراد.
 يتيح الفرصة لأداء النشاط التدريبي مع القرين الآخر، من خلال الأداء المشترك فى المهارة المتضمنة فى المادة العلمية.
 يكسب الفرد القدرة على تصحيح الأخطاء وتقديم التغذية الراجعة إلى القرين الآخر.
 ينمّي العلاقات الاجتماعية والتعاونية بين الأفراد، ويطوّرها من خلال الأداء على هيئة مجموعات صغيرة وثنائيات.
 يكسب الفرد مهارة التحدث ومهارات الاتصال.
 يساعد الأفراد فى تطوير فكرهم الناقد والإبداعي.
 ينمّي ميول الأفراد نحو المشاركة والتعاطف مع أقرانهم.
 يوفّر الفرص للاندماج مع الأعضاء الآخرين، مما يولّد روح الصّداقة بينهم.
 يعطي الحرية لكل فرد في اثبات وجوده والتعبير عن ذاته والاختلاف عن الآخرين.
 ينمّي الخبرات والاهتمامات لدى الأفراد بعيداً عن الراشدين من خلال الأدوار التي يؤدّيها كل منهم.
 يزيد من دافعية الأفراد نحو التدريب.
 يقوّي مفهوم تأكيد الذات لدى الفرد ويقلّل من الإحباط، من خلال تنمية ثقته بنفسه خلال عملية التّدريب.