أصحاب
|
أعداء
|
فيهم صحابة لرسول الله صلى الله عليه وآله كمسلم بن عوسجة: مسلم بن عوسجة الأسدي الذي كان عظيم الشأن جليل القدر فارساً شجاعاً أخلص في الولاء لرسول الله (صلّى الله عليه وآله) وللإمام الحسين (عليه السلام)، فقد كان ممّن رأى رسول الله(صلّى الله عليه وآله) وسمع حديثه وروى عنه.
|
قيس بن الأشعث الكنديّ
كان قيس من أشراف الكوفة وأحد الذين كتبوا للحسين عليه السلام الرسائل من رؤساء القبائل يدعونه فيها للقدوم إلى الكوفة.
|
عبيد كـ جون.
اشتراه أمير المؤمنين (عليه السلام) من الفضل بن العباس بن عبد المطلب بمائة وخمسين ديناراً، ووهبه لأبي ذر لا ليخدمه فقط، بل ليتربى على يديه ويكون تلميذاً لذلك الصحابي المجاهد فيتعلم منه معنى الإسلام الحقيقي الذي جاء به نبي الإسلام
|
عمرو بن الحجّاج الزبيديّ
وهو أحد أشراف الكوفة ممّن كتب مع جماعة من أشرافها الرسائل إلى الإمام الحسين عليه السلام يدعونه فيها للمجيء إلى الكوفة
|
زعماء قبائل كـ حبيب بن مظاهر:
كما كان لحبيب وأهل بيته الشرف الأكبر في صحبتهم للنبي (صلى الله عليه وآله) وولائهم لأهل بيته (عليهم السلام)
|
شمر بن ذي الجوشن
واسمه الحقيقيّ شرحبيل بن عمرو بن معاوية. شارك في معركة صفّين إلى جانب أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام وجرح في تلك المعركة
|
قادة أجهزة عسكرية وأمنية: كـ الحرّ بن يزيد الرياحيّ، وهو أحد أمراء الجيش الأمويّ بداية المهمة العسكرية للحر بن يزيد الرياحي لملاقاة الحسين عليه السلام، وإذا لاحظنا الروايات والأخبار الواردة في كيفية خروج الحرّ من الكوفة
وهو من جملة شهداء عاشوراء الأجلاّء. وكان من الشخصيات البارزة في الكوفة، دعاه ابن زياد لمقاتلة الحسين وانتدبه على ألف فارس. يُروي أنّه لمّا خرج من قصر الإمارة لهذه المهمّة نودي من خلفه: أبشر يا حرُّ بخير
|
هو شريح بن حارث الكنديّ، أسلم في عهد النبيّ محمّد صلى الله عليه وآله وسلم وكان مقيماً في اليمن. عندما جاءوا بهاني بن عروة وشجّوا رأسه وجرحوا وجهه وألقوه في السجن هبّت عشيرته وحاصرت قصر ابن زياد، فخشي ابن زياد اجتماعهم ، إذ يرون أن قاتل هاني هو ابن زياد، لذلك أمر شريحاً أن يذهب ليرى بعينه أن هاني حي. اطّلع شريح على حياة هاني بنفسه ولكنه وجده مجروحاً، يقول شريح:أردت أن اذهب وأبلغ المجتمعين حول قصر الإمارة بوضع هانئ، لكن للأسف كان هناك جاسوس ابن زياد، فلم أستطع !ماذا يعني "لم أستطع"؟ لعلّ شريحاً لو كان فعل ذلك لتغيّر التاريخ، لو قال للناس إن هاني حي ولكنه في السجن، وابن زياد يريد قتله، ولم يكن ابن زياد قد استولى على الأمور بعد، لهجموا وأنقذوا هاني وأصبحوا أكثر قوة وشكيمة ولقبضوا على ابن زياد وقتلوه أو أخرجوه من هناك، ولاستتب أمر الكوفة للحسين عليه السلام ولما وقعت حادثة كربلاء.
|
والحلاس بن عمر الراسبيّ، الذي كان قائد شرطة الإمام علي عليه السلام في الكوفة. من شهداء كربلاء قتل في الحملة الأولى. وهو من بني أسد، يسكن الكوفة، وكان من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، حضر إلى كربلاء مع جيش عمر بن سعد. ثم التحق ليلاً بالحسين عليه السلام
|
شبث بن ربعيّ المذحجيّ: كان مؤذّناً لشخصٍ اسمه سجاح الذي ادّعى النبوّة في السنة الحادية عشرة للهجرة. وأسلم شبث بعد ذلك، وكان شبث أحد الساعين في قتل عثمان.
وفي أيّام خلافة أمير المؤمنين عليه السلام شارك إلى جانب أبي موسى الأشعريّ في تحذير أهل الكوفة من نصرة الإمام عليّ عليه السلام.
|