1. إنَّ ضيوف الرحمن الخواصّ يبدأون هذا الشهر منذ اليوم الأول بحرارةٍ مضاعفة.
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص29.

2. ينبغي أن ينتفع الإنسان بشهر رمضان أفضلَ انتفاع، وذلك عبر إعداد برنامجٍ عباديٍّ خاص.
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص21.

3. كلّما ازداد شهر رمضان قدسيَّةً لدى محبِّي الله، تصبح أهميّة مراعاة حرمته مدعاةً لخوفهم...، وهذا الشعور يُشبّه بشعور العاشق الذي يخاف على هديّة حبيبه.
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص12.

4. ليت شعري أين تطهّر هذه الأقذار، إن لم تطهّرها عين رمضان؟!
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص13.

5. أوليس من شأن علوّ مرتبة بارئ الخلق -سبحانه وتعالى- أن ترتجف قلوب عباده خوفًا من عدم قبول عملهم؟!
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص14.

6. ما قيمة عبادات العبد عند الله، إذا رأى عبده يرمي عباداته صوب ربّه بغير مبالاة، وهو غير مهتمٍّ لوصولها إلى الهدف، وقبولها من قبل المعبود.
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص15.

7. المهمّ لدى الله قبل العمل وبعد العمل وفي أثناء العمل هو العبد نفسه، وإقباله إلى الله، وقلبه العاشق لربّه.
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص15.

8. بعض الناس لا يعلمون أنّ الله ينظر إلى مشاعر عباده، فإذا كان أحدٌ غير مهتمٍّ لقبول عمله، فهو في الواقع يقوم بأعماله كرهًا، ولا قيمة لهذا العمل عند الله بعد.
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص15.

9. يا له من إنسانٍ رفيع الهمّة والنظر، وهو ذاك العبد الذي يقلق لنتيجة عمله وآخر فعله منذ البداية.
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص17.

10. أليس شهر رمضان فرصةً ذهبيّة؟ أولسنا بحاجةٍ وشوقٍ شديدين إلى هذه الفرصة؟ إذن لا بدّ أن نخشى ذهاب هذه الفرصة وعدم انتفاعنا بها.
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص8.

11. كلّما كانت هذه الضيافة أعزّ علينا، يزداد خوفنا من ضياعها، وتعترينا الهواجس والأسئلة أن: هل سأنتفع بشهر رمضان بأفضل انتفاع؟ أم سأكون من زمرة الذين لا يكون نصيبهم فيه سوى الجوع والعطش؟
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص8.

12. السعي إلى نيل ألطاف الله ورحمته في شهر رمضان، هو من سمات أولي الهمم العالية.
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص8.

13. إنَّ تضاعف أجر أعمال شهر رمضان، في الواقع من أجل ملء الوعاء المعنويّ الواسع جدًّا.
الشيخ بناهيان، مقتطفات من كتاب مدينة الله، ص27.