12 سنة من العطاء

 

جديد المواضيع

الإحياء العاشورائي للأشبال والزهرات مدمج >> المجلس 12 - أوفياء - مرحلة الأشبال والزهرات

أوفياء
|الأنشطة المُدمجة للوحدات الكشفيّة|
سلسلة برنامج الإحياء العاشورائي
مرحلة الأشبال/الزهرات

إرشادات للقائد:

- يتّفق القائد مع أعضاء فريقه على موعد النشاط، ويدعوهم بأسلوب تفاعلي إليه.

 

البرنامج: 

عنوان النشاط    المدّة بالدقائق    كيفيّة التقديم    نوع الفقرة
التلاوة القرآنية    5    يطلب من أحد المشاركين الافتتاح بالتلاوة.    حضوري
الحديث الشريف    3    يفتتح القائد بقراءة الحديث المدرج ضمن النشاط.    حضوري
السيرة العاشورائيّة     10    ارسال فيديو مجلس عزاء (السيدة رقية عليها السلام) قبل الحضور الى النشاط.    تفاعلي
مواقف خالدة    15    نشاط جماعي    حضوري
المنبر العاشورائي    15    نشاط جماعي    حضوري
المرسم العاشورائي    20    نشاط جماعي    حضوري
لطميّة عاشورائية    5    رابط للمشاهدة على يوتيوب أو فيديو مرفق في النشاط يرسله القائد بعد النشاط الحضوري    تفاعلي
المسرحيّة العاشورائيّة (قطرة ماء)        رابط للمشاهدة، أو يمكن عرض المسرحيّة ضمن النشاط.    تفاعلي عن بُعد أو حضوري
الاختتام    2    تلاوة دعاء الإمام الحجّة (عجّل الله فرجه)    حضوري
مدّة النشاط الحضوري: 60د.

 

الافتتاح (8دقائق):
- يطلب القائد من أحد المشاركين الافتتاح بتلاوة إحدى قصار السور.
- ثمّ يقدّم حديثًا شريفًا: 

عن الإمام الصادق (عليه السلام): " من زار الحسين عليه السلام يوم عاشوراء وجبت له الجنة".

 

السيرة العاشورائيّة (10 دقائق)

- يُرسل القائد فيديو مجلس العزاء (السيدة رقية عليها السلام) على مجموعة الواتساب قبل الحضور الى النشاط، ويتأكّد من مشاهدته من قبل جميع المشاركين.

 

 

لتحميل الملف بصيغة mp3: اضغط هنا

 

مواقف خالدة:

-  يرسل القائد نص القصص مسبقاً لعدد من المشاركين ويطلب منهم تحضيرها ثم سردها بأسلوبهم أثناء النشاط.
-  ويطرح بعض الأسئلة حول القصص و يطلب مِن مَن يرد أن يذكر موقف آخر حصل في كربلاء.

المادة العلمية:


(ولا أعطيهم بيدي إعطاء الذليل) 
يؤكد الامام الحسين (عليه السلام) أنه لن يَمُد يده ليُبايع الحاكم الظالم، ولن يُعينهم على أمرٍ يسيء إلى المسلمين ولن يقبل أن يَمُد يده في القيود التي يضعها الطغاة ولن يكون ذلیلاً فيقبل بكل ما يأمرون به بل سيقاومهم بكل ما أوتي من قوة.

(بين السلة والذلة)
أراد الحاكم الظالم أن يجعل الامام الحسين (عليه السلام) في موقف صعب بين السلة (الموت) وبين الذلة (أن يبايعهم وهو ذلیل) لكن الامام الحسين (عليه السلام) قالها بعلوِّ صوته ( وهيهات مّنا الذلة) لن نكون أذِلاّء أبداً في هذه الحياة سنموت ونحن أعِزّةٌ ولن ندع أحدا يعتدي على كرامتنا كما عشنا كل حياتنا أعزّاء تملؤنا الكرامة والعنفوان والكبرياء، وعلى كل مؤمن أن لا يخشى من الموت، فليموتَ عزيزاً ولا يجعل نفسه في موقف يكون فيه ذليلا، فالحياة الذليلة أسوء من الموت.

(و يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون)
نحن المسلمون لا يرضى لنا الله أن نكون أذِلاّء أبدا (یأبی الله لنا ذلك) فقد كرَّمَنا الله في كتابه العزيز حيث قال: 
{وَ لَقَدْ كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ}، ورسولُ الله أيضا لا يرضى لنا أن نكون أذِلاّء، فقد تعلّمنا منه العِزّة والكبرياء فنحن أبناؤه وخُلَفاؤه ولن يرضى أبدا أن نكون مذلولين للظالمين، كما أنّ المؤمنين لا يرضُون لأهل بیت نبيِّهم أن يكونوا عبيداً عند هذا الحاكم الطائش المتهَوِّر.

(أنوف حميّة، ونفوس أبيّة)
إنّ آل محمد المصطفی (صلی الله عليه وآله) من عشيرة طاهرة ونقيّة لا يحتملون الظلم والإذلال الذي يحدث للناس أمامهم ولن يقبلوا ان يناموا وحقهم مسلوب وحقوق الناس من حولهم تُسرَق فهم أصحاب المكارم والأخلاق العالية، لا يمكن أن يسكتوا على ما يروه من ظلمٍ للفقراء فلابدّ أن يدفعوا الظلم عن الناس ويُحِقّوا الحق ويردَعوا الباطل، كما أوصاهم أمير المؤمنين (عليه السلام) حينما قال (كونوا للظالم خَصماً وللمظلوم عَوناً) .

(لن نؤْثِر طاعة اللِّئام على مصارع الكِرام) 
يقول الامام الحسين (عليه السلام) لوأنّ كلَّ هؤلاءِ الكرام من أهلِ بيتي وأصحابي يموتون أهونُ عليّ من أن نطيع اللئام الذين يحكمون الناس بالباطل ويعتدون على حُرُماتهم ويسرقون أموالهم، نعم ، فموت الكريم سيعقبه خلاص الناس من الظلم فتتحقق العدالة ويَعمُّ الخير على الجميع.

( ألا وإنّي زاحفٌ بهذه الأسرة على قلة العدد وخذلان الناصر) 
يُعلِّمنا الامام الحسين (عليه السلام) أنّ المجاهد الذي خرج للجهاد في سبيل الله ونصرة المظلومين، لابُدّ أن يستمر في عمله حتى النهاية حتى وان خذله الناس ولم يخرجوا معه، وتركوه وحده في ساحة المعركة حتى وإن تخلّى عنه كلُّ الذين يناصرونه لابُدّ أن يستمر حتى النهاية يجاهد بكل ما أوتيَ من مالٍ وأولاد، ويقدِّم نفسه و أُسرته واحداً تلوَ الآخر في سبيل الدفاع عن المظلومين وإعلاء كلمة الحق.


قصة :
رمى جيش يزيد السهم الأول. بدأ القتال والمبارزة. طلب الإمام الحسين (عليه السّلام) أن ينصرفوا عن الحرب. لكنّهم لم يقبلوا. قاوم الإمام الحسين (عليه السّلام) وأصحابه الذين لم يتجاوز عددهم الاثنين وسبعين شخصاً، عشرات الآلاف من أشياع يزيد. استعدّ أصحاب الإمام الحسين (عليه السّلام) للشهادة في سبيل إطاعة أمر الله سبحانه وتعالى، وللوقوف بوجه الظلم ولنصرة حفيد الرسول (صلى الله عليه وآله). في وسط المعركة، أثناء الظهيرة، وقف الإمام الحسين(عليه السّلام) وأصحابه لإقامة صلاة الجماعة. في تلك الأثناء أيضاً، لم يرتدع أشياع يزيد عن رمي السهام على المصلّين. في هذا اليوم أيضاً، استشهد أولاد وإخوة الإمام الحسين (عليه السّلام). و كان سيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السّلام) آخر من اُستشهد في يوم عاشوراء. وبعد شهادة إمامنا الثالث، هجمت جيوش يزيد على الخيم وسطو على كل شيء.

في اليوم العاشر من محرم، يقيم الشيعة في العالم مواكب عزاءٍ عظيمةٍ للإمام الحسين (عليه السّلام) ولشهداء كربلاء في هذا اليوم. وتُقام أكثر مواكب العزاء هذه منذ صباح إلى ظهر عاشوراء. ويُعتبر يوم عاشوراء في لبنان، العراق، ايران، افغانستان، الهند، وباكستان يوم عطلة رسمية.

ومضافاً إلى الإحياءات الّتي يُشارك فيها الكبار، تنظّم كشافة الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشّريف) في لبنان كلّ سنة "الإحياء العاشورائي للناشئة" حيثُ يُشارك الأطفال والناشئة في فعاليات الإحياء المختلفة.
 


المنبر العاشورائي:

-  يرسل القائد نص القصيدة مسبقاً لعدد من البراعم ويطلب مِن مَن يريد المشاركة بتحضيرها ويمكن أن يحضّروا قصيدة أخرى من اختيارهم. 
-  يتيح القائد الفرصة لمن يريد المشاركة في المنبر العاشورائي بإلقاء القصيدة ويطلب من الأخرين الإستماع له.

 

صغاراً، كبـــــــاراً نُحبُّ الحســــــينْ

ونمضي جميعــاً بدربِ الحســـــينْ

لأنَّ الحسيـــــــنَ أبـــو الثائريــــــــنْ

ورمزُ البطولـــــةِ والصـــــابــــــــرينْ

بصــــبرٍ وعــــزْمٍ تحدّى الطـغــــــاةْ

ومات شـــــهيداً بقـــــرْب الفــــراتْ

فلــــــــــولاهُ مــا كـــان للّه ديــــــنْ

حسينٌ ســــراجٌ ينيــــرُ الحيــــــــاةْ

وحـبٌّ الحسـينِ ســـبيلُ النـــجـــاةْ

بالنفسِ ضـــحّى وكــلِّ العيـــــــــالْ

وماتَ شـــــهيداً بسـاحِ القتــــــــالْ

فكيف ســـننسى طريقَ الحســــينْ


عِنْدَ ضِفافِ النَّهْرِ

جَلَسَتْ قَطْرَةُ ماء

تَرْسُمُ في الأَمْواجِ

وَتُلَوِّنُ وَجْهَ الماء

رَسَمَتْ قِصَّةَ طِفْلٍ

مَلَأَ الكَوْنَ بُكاء

لَمْ يَسْكُتْ أَبَداً

لَمْ يَفْرَحْ أَبَداً

بَلْ جاءَ الأَطْفالُ إِلَيْهِ

لَعِبُوا بِالأَلْعابِ لَدَيْهِ

فَقالَ:

«لَنْ أَلْعَبَ حَتّى تَأْتي القَطْرَة

قَطْرَةُ ماءٍ تَرْسُمُ فِكْرَة

تُعيدُ البَسْمَةَ إلى ثَغْرِ الأَطْفال

أَطْفالَ حُسَين

 

عاشوراء في رسمة:

-  يطلب القائد من الأفراد رسم رسمة تعبر عن عاشوراء وأحداث كربلاء أو عن مشاعرهم اتجاه الامام الحسين (ع)، ويمكن للقائد أن يخصص مكان للمرسم ويدعو الأهل للمشاركة.


اللطمية العاشورائيّة:

- يُرسل القائد –بعد النشاط الحضوري- رابط لطميّة " عمتي أين أبي؟" على مجموعة الواتساب ويطلب من المشاركين مشاهدتها.

 

 

-  كما يطلب ممن يرغب من المشاركين، أداءها وإرسالها عبر تسجيل صوتي أو فيديو.

 

المسرحيّة العاشورائيّة (قطرة ماء):

- يرسل القائد رابط المسرحيّة على مجموعة الواتساب ليشاهدها المشاركون، كما يمكنه عرضها ضمن النشاط الحضوري.
لنسخ الرابط: اضغط هنا

 

 

الاختتام:

يُختتم النشاط بدعاء الإمام الحجّة (عجّل الله فرجه)، ثم يشير القائد الى الأوسمة التي يمكن تحقيقيها ويوقع على الأغراض التي تحققت.

 

مرفق:

وسام قارئ/ة القرآن

 

 

وسام الشاعر/ة

 

 

وسام المنشد/ة

 

 

وسام الرسام/ة

 

 

 

 


 

برامج
2307قراءة
2021-08-13 23:52:06

تعليقات الزوار


إعلانات

 

 

12 سنة من العطاء

إستبيان

تواصل معنا