12 سنة من العطاء

 

جديد المواضيع

المقالات التربوية >> العالم الافتراضي في فكر الإمام القائد (دام) 1

Facebook Twitter WhatsApp Pinterest Google+ Addthis

العالم الافتراضي في فكر الإمام القائد (دام) 1

تاريخ ومناسبة الخطبة: الإمام الخامنئي يلتقي الأساتذة و الفضلاء و الطلبة‌ النخبة في حوزة قم (25/10/2010)
المقطع: ضرورة الاهتمام التام بالإمكانيات العميقة والمفيدة لوسائل الاتصال الحديثة والفضاءات المجازية باعتبارها صناعات منتجة للثقافة.

تاريخ ومناسبة الخطبة: أعضاء مجلس خبراء القيادة يلتقون الامام الخامنئي بعد اجتماعهم الدوري الخامس عشر (6/3/2014)
المقطع: مكانة الجيل الثوري الحالي أرفع من مكانة جيل الشباب في بداية الثورة، لأن شباب اليوم مع أنهم لم يشهدوا انتصار الثورة و القضايا التي تلتها و يتعرضون لأنواع الآفات و الأضرار التي تبثها المناخات المجازية و الفضائيات لكنهم متدينون و يقفون إلى جانب الثورة و يناصرونها.

تاريخ ومناسبة الخطبة: كلمته في الحرم الرضوي الشريف بمناسبة بدء السنة الإيرانية الجديدة 1394ه ش (21/3/2015)
المقطع: من أكبر الفرص أمامنا مواكبة الناس و الشعب و الشباب للنظام الإسلامي و لأهداف النظام الإسلامي و لأهداف الإمام الخميني الجليل. إنني استرعي انتباه الإخوة و الأخوات الأعزاء بأن ينظروا لتظاهرات يوم القدس أو يوم الثاني و العشرين من بهمن [11 شباط ذکرى انتصار الثورة الإسلامية في إيران]، فالغالبية المشاركة فيها هم من الشباب. هؤلاء الشباب هم نفس أولئك الشباب الذين يتعرضون ليل نهار لقصف مخرّب بواسطة وسائل الإعلام المسموعة و المرئية و الإنترنتية؛ ثمة ضجة في العالم و في العالم المجازي. ثمة في عالم الإعلام المسموع و المرئي المئات من الوسائل و القنوات، بل ربما أمكن القول الآلآف من الوسائل تقصف دوماً أفكار شبابنا؛ بعضها يحاول إبعاد الشباب عن الدين، و بعضها يسعى لإبعادهم عن النظام الإسلامي، و بعضها يحاول بثّ الخلافات و النزاعات بينهم، و بعضها يريد استخدامهم لخدمة أهدافه الخبيثة، و بعضها يحاول جرهم إلى التحلل و العطل و الفساد. هذا القصف متواصل دائماً على رؤوس شبابنا بواسطة هذه الأجهزة و الوسائل الإعلامية الصوتية و التصويرية و الإنترنتية، و في الوقت نفسه تنظرون فترون عشرات الملايين من نفس هؤلاء الشباب في كافة أنحاء البلاد يخرجون إلى الشوارع في يوم الثاني و العشرين من بهمن، و يرفعون الشعارات، و يبدون مشاعرهم تجاه الإمام الخميني و تجاه الإسلام و یبدون حبهم تجاه النظام الإسلامي. هذا ليس بالشيء الصغير، بل هو فرصة كبيرة جداً.

العالم الافتراضي

أمانة برامج الإختصاصات
3915قراءة
2016-02-25 14:04:47

تعليقات الزوار


إعلانات

 

 

12 سنة من العطاء

إستبيان

تواصل معنا