إنّ التقدير الإيجابي للذات، لا ينطوي على غرور أو إشباع على حساب الآخرين بل إنه سعي الفرد الطبيعي للتفوّق من خلال تحقيق أهدافه.

ولنبني تقديرًا عاليًا للذات هناك بعض الخطوات التي يستحسن إتباعها:

·تدعيم الصورة الذاتية الإيجابية (تسليط الضوء على الجوانب الإيجابية في الشخصية).

·تنمية السلوكيات التي تساعد على تفعيل الذات.

· تجنب التأنيب والتحقير والنقد المهين للذات وخاصة أمام الآخرين.

·التعوّد على مهارة التحدّث الإيجابي مع الذات وذلك من خلال:

 إعادة صياغة عبارة "لا أستطيع" بـ"أستطيع" وذلك ببذل بعض الجهد لإنجاز العمل"

·توفير بيئة آمنة، وتغذيتها بالخبرات الثرية التي تطوّر من القدرات.

·المعاملة كشخص مهم من خلال:

  الإستماع والإصغاء. 

  عدم الإستهانة بأفكاره.

  احترام حقوقه.

·ايجاد للطفل توقعات بنّاءة إيجابية (لما لها من أثر في صنع السلوك)

·التشجيع على التعبير، عن الآراء والأفكار وأخذها بعين الإعتبار.