واقترب شهر الحزن.. قرار الإمام الحسين بمغادرة المدينة

إليكم بعض الأسئلة والإجابة المشار إليها بالأخضر من وحي سيرة الملحمة الجهادية العاشورائية:

لماذا لم يلتحق محمد ابن الحنفية بأخيه الإمام الحسين(ع) في كربلاء؟
ألأنّ الإمام(ع) طلب منه البقاء في المدينة لينقل له أخبارها - ب لأنّه خاف على نفسه من القتل -ج لأنّه قُتل قبل خروج الإمام(ع) منها.

2 من الأسباب التي دفعت الإمام الحسين(ع) للقيام بالثورة:
أ انتشار البدع وشيوع الفسق والفجور - ب إلحاح الناس عليه للقيام بذلك-ج يأسُه من عدم استقامة يزيد .

التقى عبد الله بن مطيع العدوي بالإمام الحسين(ع) عندما همّ بمغادرة المدينة، وكان محبًا لأهل البيت(ع)، وقد حذّر الإمام(ع) من أمر معين، ما هو؟
أ حذّره من غدر أهل الكوفة به - ب حذّره من غدر يزيد به
ج حذّره من غدر أصحابه به.

4 كان معاوية يريد أخذ البيعة لابنه يزيد قبل وفاته، وقال إنّه لو وجد في المسلمين من هو أفضل من يزيد لبايعه، فما كان ردّ الإمام الحسين(ع) عليه؟
أ أجابه أنّه خير منه أبًا وأمًا ونفْسًا - ب وافقه على رأيه
ج لم يرد عليه بأيّ جواب.
أجاب الإمام(ع) معاوية قائلاً له: [أنا والله أحقّ بها منه، فإنّ أبي خير من أبيه، وجدّي خير من جدّه، وأمّي خير من أمّه، وأنا خير منه].
بماذا ردّ الإمام الحسين(ع) على عبد الله بن الزبير عندما سأله عن قراره بخصوص مبايعة يزيد؟
أ إذا صلُح أمره فسوف يبايعه - ب لن يبايع له أبدًا-ج أخبره بعزمه على الهجرة .

6 كتب الإمام الحسين(ع) لأخيه محمد ابن الحنفية أنّه يريد العمل على:
أ سيرة الرسول(ص) والإمام علي(ع) - ب قتل الأعداء والتنكيل بهم- ج إصلاح أمر يزيد وهدايته.
كتب الإمام(ع) لأخيه قائلاً:[أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر، وأسير بسيرة جدّي وأبي علي بن أبي طالب].

أكمل قول الإمام الحسين(ع): [من قَبِلَني بقَبُول الحق فالله أولى بالحق، ومن ردّ عليّ هذا...]
أ أصبر - ب أقاتله-ج امتنعت عن الخروج.

كتب ذلك الإمام الحسين(ع) محدّدًا أهداف ثورته، معلنًا أنّ الحق معه كيفما دار، فمن أراد اتّباعه، فإنّما يتّبع الحق، وإذا لم يتبَعْه أحد يصبر حتى يحكم الله بينه وبين القوم الظالمين.

8 كان المجتمع الكوفي في فترة حكم يزيد:
أ يعيش في رفاهية - ب يحظى بالعدل والاستقرار الأمني- ج يعاني الفقر والجوع والتشرّد .

أمر يزيد واليه في المدينة أخذ البيعة من الإمام الحسين(ع):
أ حتى لو اضطرّ إلى قتله - ب بطريقة هادئة ومحترمة
ج أن يعامله كما يعامل أولاد الأنبياء.

10 قرّر الإمام الحسين(ع) القيام بالثورة :
أ لأنّ عنده كثيراً من الأنصار - ب لأنّه كان يتمنى الشهادة
ج لأنّ الفساد انتشر في كلّ مكان .

لماذا توجّه الإمام الحسين(ع) لزيارة قبر جدّه رسول الله(ص) قبل الخروج من المدينة؟
أ ليطلب منه أن يدعو على قومه الذين تخلوا عنه - ب ليشكو إليه خذلان الناس- ج ليلجأ إليه هربًا من الأعداء الذين أرادوا قتله .
12 كان رأي الإمام الحسين(ع) بيزيد أنّه:
أ رجل فاسق- ب رجل متواضع-ج رجل محبٌّ لأهل النبي(ع) .

كان الإمام الحسين(ع) عند خروجه من المدينة:
أ يعلم أنّه سيستشهد في كربلاء - ب يعتقد أنّه سينتصر في المعركة- ج لا يعرف ماذا سيحل به فسلّم أمره لله.

14 لمن قال الإمام الحسين(ع): [أعلم أنّي مقتول ومذبوح ظلمًا وعدوانًا]؟
أ أم سلمة - ب عبيد الله بن زياد-ج الإمام السجاد(ع).

بماذا أخبر رسول الله(ص) الإمام الحسين(ع) في الرؤيا التي رآه فيها قبل خروجه من المدينة؟
أ أنّه سوف يَقْتُل يزيد وأعوانه - ب أنّه سيُذبح عطشانَ في أرض كربلاء- ج أنّ ابنه الإمام السجاد(ع) سيتسلّم الحكم من بعده .
16 كان الإمام الحسين(ع) يذكّر الناس دائمًا:
أ أنّ الخلافة من حقّه بعد استشهاد أخيه الإمام الحسن(ع) -ب أنّه لن يقاتل إلاّ إذا تكاتف المسلمون حوله -ج أنّه سينتصر عسكريًا على يزيد.
مما قاله الإمام الحسين(ع) لعبد الله بن الزبير:[إنّي لا أبايع له أبدًا، لأنّ الأمر إنّما كان لي من بعد أخي الحسن].